أحدث الأخبار مع #إيال زامير


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
المسيّرات تشعل الجبهات... وإسرائيل تستعد لحرب طويلة
تصاعدت حدة المواجهة الإسرائيلية - الإيرانية أمس (السبت)، في تاسع أيام الحرب، ففي حين تصدت الدفاعات الجوية الإسرائيلية فجراً لوابل من المسيّرات والصواريخ الإيرانية، وسّعت تل أبيب، في المقابل، نطاق غاراتها على منشآت نووية وعسكرية داخل إيران، مستهدفة مواقع لإنتاج الطرد المركزي في أصفهان ومنصات إطلاق صواريخ ومسيّرات، ومنظومات رادار ودفاع جوي في مختلف محافظات البلاد، و3 قادة بارزين في «الحرس الثوري»؛ لقوا مصرعهم بينهم سعيد إيزدي مسؤول «ملف فلسطين». وقُتل إيزدي، قائد فرع فلسطين في «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري»، في غارة جوية استهدفت شقة بمدينة قم، وفقاً لوزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الذي وصف العملية بأنها «إنجاز استخباراتي كبير». في المقابل، أطلقت إيران موجات متتالية من المسيّرات والصواريخ باتجاه إسرائيل، في عمليات وُصفت بـ«المركّبة». وأعلن «الحرس الثوري» أنه استخدم أسراباً من مسيّرات «شاهد 136» الانتحارية، بالتوازي مع دفعات من الصواريخ. وأتت هذه التطورات في وقت حذّر فيه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، من أن الحرب مع إيران ستطول، مؤكداً أن إسرائيل تخوض «الحملة الأكثر تعقيداً في تاريخها»، وتستعد لسيناريوهات متعددة. لكن تقارير إسرائيلية أشارت مساء أمس إلى أن تل أبيب تتوقع استمرار الحرب أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع إذا لم تتدخل أميركا.وغداة مفاوضات جنيف بين وزراء خارجية أوروبيين ونظيرهم الإيراني عباس عراقجي، أبلغ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنّ «ردّنا على العدوان المتواصل للكيان الصهيوني سيكون أكثر تدميراً». ولقيت إيران تضامناً إسلامياً واسعاً أمس، خلال اجتماع لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، فيما دعت المملكة العربية السعودية، على لسان وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، خلال مشاركته في الاجتماع، إلى «الوقف الفوري للاعتداءات العسكرية الإسرائيلية السافرة على إيران الشقيقة، وتجنب التصعيد والعودة للمسار التفاوضي». ووسط معلومات عن تفكير الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تدخل عسكري مباشر ضد إيران، واصل الجيش الأميركي إعادة تموضع قواته. وقال مسؤولان أميركيان لـ«رويترز»، إن واشنطن ستنقل قاذفات قنابل استراتيجية من طراز «بي-2» إلى جزيرة غوام بالمحيط الهادئ، في خطوة فُسّرت بأنها لممارسة ضغط على إيران.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
رويترز: إسرائيل تبلغ ترامب أنها لن تنتظر مهلة الأسبوعين لإيران.. ستضرب منشأة فوردو بمفردها
وبحسب وكالة "رويترز" أشار المصدران إلى أن إسرائيل قد تتحرك منفردة قبل انتهاء المهلة، وذلك وسط استمرار الجدل داخل فريق ترامب حول مدى تدخل واشنطن. وكشف المصدران أن إسرائيل نقلت مخاوفها للمسؤولين الأمريكيين خلال اتصال هاتفي متوتر يوم الخميس، حيث أعرب المسؤولون الإسرائيليون عن عدم استعدادهم لانتظار المهلة التي أعلنها ترامب لاتخاذ قرار بالتدخل في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، وفقا للمصدرين اللذين تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما. ووفقا لمصدر أمني، ضمت القائمة الإسرائيلية في الاتصال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير. وأوضح المصدران أن إسرائيل ترى أن لديها نافذة فرص ضيقة لضرب منشأة فوردو المحصنة تحت الجبل والتي تمثل جوهر البرنامج النووي الإيراني، علماً أن الولايات المتحدة تمتلك القنابل الاختراقية الوحيدة القادرة على استهداف الموقع. وفي سياق متصل، أفادت "رويترز" بنقل واشنطن قاذفات بي-2 إلى جزيرة غوام بالمحيط الهادئ، مما يعزز احتمالات مشاركتها مباشرة في أي هجوم. وتستطيع هذه القاذفات حمل القنبلة الأمريكية "جي بي يو-57" العالية الاختراق بوزن 30 ألف رطل والمصممة لتدمير الأهداف التحترضية على شاكلة "فوردو". كما أكد مصدر مطلع في واشنطن أن إسرائيل أبلغت الإدارة الأمريكية اعتقادها بأن مهلة الأسبوعين طويلة جدا وتتطلب تحركا أكثر إلحاحا، دون توضيح ما إذا تمت هذه المناقشة خلال الاتصال الرفيع المستوى. ووفقا للمصادر، عارض نائب الرئيس جي دي فانس خلال المكالمة التدخل المباشر للولايات المتحدة محذرا من جر البلاد إلى الحرب، بينما شارك وزير الدفاع بيت هيغسيث في المحادثة، دون إمكانية تحديد كافة المشاركين. وكانت صحيفة "جيروزاليم بوست" قد أشارت سابقا لحدوث الاتصال يوم الخميس. وأثارت احتمالات ضربة أمريكية ضد إيران انقسامات بين مؤيدي ترامب، حيث دعا بعض أعضاء قاعدته إلى عدم التورط في حرب شرق أوسطية جديدة، بينما دافع فانس عن موقف ترامب أمام منتقديه الجمهوريين الذين يطالبون بالحياد. في المقابل، دعا جمهوريون آخرون مثل السناتور ليندسي غراهام إلى مساعدة إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. ويواجه ترامب - الذي حمل شعار عدم التورط في حروب خارجية "غبية" - حيرة بين الانضمام للهجوم الإسرائيلي أو التركيز على المسار الدبلوماسي، رغم تصاعد خطابه العدائي تجاه إيران مؤخرا. وبينما لم يستبعد نتنياهو علنا ضربة إسرائيلية منفردة ضد "فوردو" دون تفاصيل، أشارت أربعة مصادر إلى تزايد احتمالات عملية عسكرية منفردة، حيث تتفوق إسرائيل جويا على معظم الأراضي الإيرانية مما يجعل العملية ممكنة رغم مخاطرها. وأضاف مصدر أن التكاليف الباهظة للحرب تدفع إسرائيل للاستفادة من زخمها الحالي خلال الوقت المحدود. ولم يتضح ما إذا كانت العملية ستشمل قصفا أو قوات برية أو كلا الأمرين، حيث أشار مصدران إلى احتمال إلحاق أضرار جسيمة بالمنشأة بدلا من تدميرها بالكامل، بينما توقع محللون هجوما بقوات خاصة لتدميرها من الداخل. كما يدرس مخططون إسرائيليون - وفق مصدر - إسقاط ذخائر متتالية لاختراق الموقع المحصن على غرار اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله العام الماضي، يليها اقتحام القوات الخاصة. ويشكك خبراء عسكريون ونوويون في امتلاك إسرائيل ذخائر قادرة على اختراق منشأة "فوردو" المحصنة دون مساعدة أمريكية، كما يعتقدون أن أي ضربة - حتى تلك المشتركة - لن تؤدي لسوى تأخير مؤقت للبرنامج الذي يخشى الغرب من توجهه لصنع قنابل ذرية رغم نفي إيران. المصدر: رويترز أعلن المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني محمد نائيني اليوم الأحد، بدء الموجة التاسعة عشرة من عملية "وعد صادق 3" قبل ساعات ضد إسرائيل. أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، أنه هاجم مستودعات تحتوي على طائرات مسيرة بالإضافة الى مستودع يحتوي على وسائل قتالية في جنوب غرب إيران، وتحديدا في منطقة بندر عباس. صرح رئيس لجنة سياسة المعلومات بمجلس الاتحاد الروسي أليكسي بوشكوف بأن الحرب الأهلية الأمريكية قد بدأت بالفعل، وأن الولايات المتحدة دخلت مرحلة حرب أهلية كامنة منخفضة الكثافة. كشفت مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية لقناة "12 العبرية" عن تزايد الاعتقاد داخل الأوساط الرسمية في إسرائيل بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سينفيذ ضربة عسكرية ضد إيران. تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات لليوم التاسع على التوالي وسط مخاوف من انخراط القوات الأمريكية في هذا النزاع، ودعوات دولية للتهدئة.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
رويترز: إسرائيل تبلغ ترامب أنها لن تنتظر مهلة الأسبوعين لإيران.. ستضرب منشأة فوردو بشكل منفرد
وبحسب وكالة "رويترز" أشار المصدران إلى أن إسرائيل قد تتحرك منفردة قبل انتهاء المهلة، وذلك وسط استمرار الجدل داخل فريق ترامب حول مدى تدخل واشنطن. وكشف المصدران أن إسرائيل نقلت مخاوفها للمسؤولين الأمريكيين خلال اتصال هاتفي متوتر يوم الخميس، حيث أعرب المسؤولون الإسرائيليون عن عدم استعدادهم لانتظار المهلة التي أعلنها ترامب لاتخاذ قرار بالتدخل في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، وفقا للمصدرين اللذين تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما. ووفقا لمصدر أمني، ضمت القائمة الإسرائيلية في الاتصال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير. وأوضح المصدران أن إسرائيل ترى أن لديها نافذة فرص ضيقة لضرب منشأة فوردو المحصنة تحت الجبل والتي تمثل جوهر البرنامج النووي الإيراني، علماً أن الولايات المتحدة تمتلك القنابل الاختراقية الوحيدة القادرة على استهداف الموقع. وفي سياق متصل، أفادت "رويترز" بنقل واشنطن قاذفات بي-2 إلى جزيرة غوام بالمحيط الهادئ، مما يعزز احتمالات مشاركتها المباشرة في أي هجوم. وتستطيع هذه القاذفات حمل القنبلة الأمريكية "جي بي يو-57" عالية الاختراق بوزن 30 ألف رطل المصممة لتدمير الأهداف تحت الأرضية مثل "فوردو". كما أكد مصدر مطلع في واشنطن أن إسرائيل أبلغت الإدارة الأمريكية اعتقادها بأن مهلة الأسبوعين طويلة جدا وتتطلب تحركا أكثر إلحاحا، دون توضيح ما إذا تمت هذه المناقشة خلال الاتصال الرفيع المستوى. ووفقا للمصادر، عارض نائب الرئيس جي دي فانس خلال المكالمة التدخل المباشر للولايات المتحدة محذرا من جر البلاد إلى الحرب، بينما شارك وزير الدفاع بيت هيغسيث في المحادثة، دون إمكانية تحديد كافة المشاركين. وكانت صحيفة "جيروزاليم بوست" قد أشارت سابقا لحدوث الاتصال يوم الخميس. وأثارت احتمالات الضربة الأمريكية ضد إيران انقسامات بين مؤيدي ترامب، حيث دعا بعض أعضاء قاعدته إلى عدم التورط في حرب شرق أوسطية جديدة، بينما دافع فانس عن موقف ترامب أمام منتقديه الجمهوريين الذين يطالبون بالحياد. في المقابل، دعا جمهوريون آخرون مثل السناتور ليندسي غراهام إلى مساعدة إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. ويواجه ترامب - الذي حمل شعار عدم التورط في حروب خارجية "غبية" - حيرة بين الانضمام للهجوم الإسرائيلي أو التركيز على المسار الدبلوماسي، رغم تصاعد خطابه العدائي تجاه إيران مؤخرا. وبينما لم يستبعد نتنياهو علنا ضربة إسرائيلية منفردة ضد "فوردو" دون تفاصيل، أشار أربعة مصادر إلى تزايد احتمالات عملية عسكرية منفردة، حيث تتفوق إسرائيل جويا على معظم الأراضي الإيرانية مما يجعل العملية ممكنة رغم مخاطرها. وأضاف مصدر أن التكاليف الباهظة للحرب تدفع إسرائيل للاستفادة من زخمها الحالي خلال الوقت المحدود. ولم يتضح ما إذا كانت العملية ستشمل قصفا أو قوات برية أو كليهما، حيث أشار مصدران إلى احتمال إلحاق أضرار جسيمة بالمنشأة بدلا من تدميرها بالكامل، بينما توقع محللون هجوما بقوات خاصة لتدميرها من الداخل. كما يدرس مخططون إسرائيليون - وفق مصدر - إسقاط ذخائر متتالية لاختراق الموقع المحصن على غرار اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله العام الماضي، يليها اقتحام القوات الخاصة. ويشكك خبراء عسكريون ونوويون في امتلاك إسرائيل ذخائر قادرة على اختراق منشأة "فوردو" المحصنة دون مساعدة أمريكية، كما يعتقدون أن أي ضربة - حتى المشتركة - لن تؤدي سوى لتأخير مؤقت للبرنامج الذي يخشى الغرب من توجهه لصنع قنابل ذرية رغم نفي إيران. المصدر: رويترز أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، أنه هاجم مستودعات تحتوي على طائرات مسيرة بالإضافة الى مستودع يحتوي على وسائل قتالية في جنوب غرب إيران، وتحديدا في منطقة بندر عباس. صرح رئيس لجنة سياسة المعلومات بمجلس الاتحاد الروسي أليكسي بوشكوف بأن الحرب الأهلية الأمريكية قد بدأت بالفعل، وأن الولايات المتحدة دخلت مرحلة حرب أهلية كامنة منخفضة الكثافة. كشفت مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية لقناة "12 العبرية" عن تزايد الاعتقاد داخل الأوساط الرسمية في إسرائيل بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سينفيذ ضربة عسكرية ضد إيران. تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات لليوم التاسع على التوالي وسط مخاوف من انخراط القوات الأمريكية في هذا النزاع، ودعوات دولية للتهدئة.